يمكن تعريف الوطن بأنّه المكان الأوّل الّذي يراه الإنسان حين الولادة، وأوّل مكانٍ تنفّس من هوائه ولعب فيه، ورأت عيناه فيه السهول والجبال والرّبيع والأشجار، وزرعت تضاريسه في قلب ساكنه الحبّ والحنين والاشتياق؛ فهو كالأمّ الرؤوم الّتي لا تستغني عن أطفالها وتحتويهم.
تسابق الشّعراء قديماً وحديثاً في إبداء حبّهم وحنينهم إلى أوطانهم؛ فتغنّى العديد منهم في حبّه قصائداً وأشعاراً، وسنعرض لكم في هذا المقال بعض الأبيات الشعريّة الّتي تغزّلت بالوطن.
ما أكثر الأوطان التي يبدأ فيها سجن المواطنين بالنشيد الوطني.
الوطن هو الحضن الّذي يحتوي جميع أبنائه؛ بحيث يكون الملجأ والمسكن لهم في جميع الأوقات؛ فهو كالأم الرؤوم التي تحمي أبناءها من أيّة مخاطر تلمّ بهم، ولذلك يجب المحافظة على حبّ الوطن، وبذل الروح من أجله.
داريو فو
وطننا هو العالم بأسره، وقانوننا هو الحرية، لا ينقصنا إلّا الثورة في قلوبناداريو فو
على الإنسان استشعار المتعة في السعادة، وذلك يتمّ عن طريق تسجيل آثار عدم السعادة في ورقة، وآثار السعادة في أخرى، والمقارنة بين الورقتين، فهذا يقوّي الرّغبة في السعادة.ابراهيم قاسم
الوطن هو المكان الأول التي ترى عيناك سهوله وجباله وربيعه وأشجاره، وأوّل ما تنفست رئتيك من نسيم هوائه، وأول مكان لعبت فيه وتخبأت بين أـجاره فلا بدّ أن يشدك الحنين الى وطنك فهو مليء بالذكريات الجميلة فإنّ حب الوطن هو حب فطري يولد مع الإنسان ولا يعرف الشخص قيمة وطنه إلّا إذا فارقها لذلك اخترنا لكم مجموعة من الحكم عن الوطن.
هو شعور ناتج عن عملٍ يحبّه الإنسان، أو يكون ناتجاً عن شيءٍ قام به النّاس لشخصٍ ما. تشمل السّعادة عدّة مفاهيم؛ فكلّ شخصٍ يعرّفها كما يراها من وجهة نظره،فهناك العديد من المفاهيم التي أطلقت على السّعادة. منها:’
على الإنسان أن يسأل نفسه دائماً ما السّعادة؟ وليجرّب ذلك 10 أو 20 مرّةً، ويكتب تعريفاته وقناعاته، ثم يستعرض الإجابات حتّى يعرف سبب سعادته أو تعاسته، ويكتشف موضع الخلل، وليجرّب كلٌّ منّا أن يقلب أفكاره السلبيّة عن السعادة إلى إيجابيّة؛ فإذا كان يرى أنّ السعادة صعبة فليحوّلها إلى العبارة التالية: (هي ليست سهلة، ولكنّها شعور أنا مصدره)، وإذا اعتقد أنّ السعادة لمن يملك مالاً، فليحوّل اعتقاده إلى.. (السّعادة مصدرها الدّاخل)… وهكذا.
اقنع نفسك بالقدرة على إسعادها، وقل لنفسك: (لقد نجحت في التغلّب على غضبي.. وسأنجح في الحصول على السّعادة إن شاء الله).
السعادة ليست لغزاً يحتاج إلى إعمال الفكر والخيال والتصوّر لمعرفة حلّه! ولكنّها امتثال وعمل وهمّة وبذل الجهد في سبيل تحصيل ما نحب، فأيّ شيءٍ نطلبه في هذه الحياة يحتاج إلى جهدٍ كبير، وعمل دؤوب، فكيف إذا كان هذا المطلوب متعلّقاً بالسّعادة!! ففي هذه الأيّام صارت السّعادة شبحاّ نسمع به ولا نراه أو لا نعيشه.
إنّنا نبحث عن السّعادة غالباً وهي قريـبة منّا، كما نبحث في كثير من الأحيان عن النظّارة وهي فوق عيوننا. (تولستوي)
- السعادة طاقةٌ من الرّضا تقبل الواقع؛ لأنّه إرادة الله، وتعمل على تحسينه بالأسباب الّتي خلقها الله لنا لتحسين أوضاعنا في الكون .
- السّعادة تُطمئن القلب وتَشرح الصّدر وتريح البال.
- السّعادة هي الرّضا بكلّ شيء وتنبع عن إيمان من القلب.
- السعادة هي إحساس بالمتعة والانبساط. السّعادة نوعان: سعادة أخرويّة، وسعادة دنيويّة.
- السّعادة الدنيويّة تثسم إلى: سعادة نفسيّة، وسعادة بدنيّة، وسعادة خارجيّة. السّعادة هي الاعتماد على الله في تحقيق الخير.
- السّعادة تنتج عند البعض عن طريق تناول [[طريقة عمل التارت بالشوكولاتة والبندق|الشوكولاته]]، فالشوكولاتة مهمّة لإفراز هرمون الأندروفين ( هرمون السعادة ).
على الإنسان أن يسأل نفسه دائماً ما السّعادة؟ وليجرّب ذلك 10 أو 20 مرّةً، ويكتب تعريفاته وقناعاته، ثم يستعرض الإجابات حتّى يعرف سبب سعادته أو تعاسته، ويكتشف موضع الخلل، وليجرّب كلٌّ منّا أن يقلب أفكاره السلبيّة عن السعادة إلى إيجابيّة؛ فإذا كان يرى أنّ السعادة صعبة فليحوّلها إلى العبارة التالية: (هي ليست سهلة، ولكنّها شعور أنا مصدره)، وإذا اعتقد أنّ السعادة لمن يملك مالاً، فليحوّل اعتقاده إلى.. (السّعادة مصدرها الدّاخل)… وهكذا.
السّمات الخاصّة بشخصيّات الأفراد
حرصتْ شعوبُ العالم منذُ بداية البشريّة حتّى هذا اليوم إلى المُحافظةِ على تميُّزها وتفرُّدها اجتماعيّاً، وقوميّاً، وثقافيّاً، لذلك اهتمتْ بأن يكون لها هويّةٌ تُساعدُ في الإعلاءِ من شأن الأفراد في المُجتمعات، وساهم وجود الهويّة في زيادةِ الوعي بالذّات الثقافيّة والاجتماعيّة، ممّا ساهمَ في تميُّزِ الشّعوب عن بعضهم بعضاً، فالهويّة جزءٌ لا يتجزّأ من نشأة الأفراد منذُ ولادتهم حتّى رحيلهم عن الحياة.
ساهم وجود فكرة الهويّة في التّعبيرِ عن مجموعةٍ من السّمات الخاصّة بشخصيّات الأفراد؛ لأنّ الهويّة تُضيفُ للفرد الخصوصيّة والذاتيّة، كما إنّها تعتبرُ الصّورة التي تعكسُ ثقافته، ولغته، وعقيدته، وحضارته، وتاريخه، وأيضاً تُساهمُ في بناءِ جسورٍ من التّواصل بين كافة الأفراد سواءً داخل مجتمعاتهم، أو مع المُجتمعات المُختلفة عنهم اختلافاً جُزئيّاً مُعتمداً على اختلافِ اللغة، أو الثّقافة، أو الفكر، أو اختلافاً كُليّاً في كافّةِ المجالات دون استثناء.
تُعرفُ الهويّة في اللّغة بأنّها مُصطلحٌ مُشتقٌّ من الضّمير هو؛ ومعناها صفات الإنسان وحقيقته، وأيضاً تُستخدمُ للإشارةِ إلى المَعالم والخصائص التي تتميّزُ بها الشخصيّة الفرديّة،[١] أمّا اصطلاحاً فتُعرفُ الهويّةُ بأنّها مجموعةٌ من المُميّزات التي يمتلّكها الأفراد، وتُساهمُ في جعلهم يُحقّقون صفة التفرّد عن غيرهم، وقد تكون هذه المُميّزات مُشتركة بين جماعةٍ من النّاس سواءً ضمن المجتمع، أو الدّولة. ومن التّعريفات الأُخرى لمصطلحِ الهويّة أنّها كلُ شيءٍ مُشترك بين أفراد مَجموعةٍ مُحدّدة، أو شريحة اجتماعيّة تُساهمُ في بناءِ مُحيطٍ عامٍ لدولةٍ ما، ويتمُّ التّعاملُ مع أولئك الأفراد وفقاً للهويّة الخاصّة بهم.[٢]
محتويات بطاقة الهويّة هي عبارةٌ عن مجموعةٍ من المُؤشّرات والمُميّزات المُتعلّقة بالهويّة، تُساهمُ في تصنيفها وفقاً للعديدِ من التّصنيفات المعروفة دوليّاً، وعادةً يُستخدَمُ في تصميمِ وصياغةِ الهويّة المُؤشّرات الآتية:[٣] المعلوماتُ الشخصيّة (الأساسيّة): هي كافةُ المعلومات الخاصّة بصاحبِ الهويّة؛ وتشملُ على الاسم الرُباعيّ باللّغة الرسميّة للدّولة، وأيضاً تُستخدَمُ لغةٌ ثانويّة عادةً ما تكونُ اللّغة الإنجليزيّة، ومكان وتاريخ الولادة. معلومات الدّين: هي المعلوماتُ التي تُشيرُ إلى الدّين الذين ينتمي له صاحب الهويّة، وأحياناً قد تتضمّنُ الطّائفة الدينيّة في بعضِ دول العالم. مكان الإقامة: هو المكان الذي يسكنُ فيه صاحب الهويّة. المِهنة: هي العملُ الخاصُّ بصاحب الهوية، وقد يكونُ على رأس عمله، أو طالباً، أو مُتقاعِداً.
الوطن هو المكان الذي نحبه، فهو المكان الذي قد تغادره أقدامنا لكن قلوبنا تظل فيه.
أوليفر وندل هولمز
للحريّة مفاهيمٌ عدّة، تختلف على حسب زاوية النّظر الّتي ننظر منها لهذا المصطلح، فمثلاً تعريف الحريّة الفلسفي يختلف عن تعريفها القانوني والمعجمي. وقد ورد في قاموس Lettre ما يلي: الحريّة هي وضعيّة الإنسان غير المملوك. وجاءت أيضاً بمعنى القدرة على العمل أو الامساك عنه. وبحكم دراستي للقانون سأتناول موضوع الحريّة من النّاحية القانونيّة. فما هو مفهوم الحريّة العامة؟ وما هي المذاهب الفكريّة الّتي مرّت بها؟ و ما هي مدوّنة الحريّة العامّة المغربيّة؟
الحرية بمعنها القانوني هي: استطاعة الأشخاص على ممارسة أنشطتهم دون إكراه، ولكن بشرط الخضوع للقوانين المنظّمة للمجتمع.
صندوق المراجعة
التصميم - 9.1
المظهر - 9.3
الأداء - 10
9.5
ممتاز
ليس من المنطق في شيء أن تتباهى بالحرية و أنت مكبل بقيود المنط